اليوم، هناك طلب كبير على أجهزة الطرفية في مختلف الصناعات. تقوم هذه الأجهزة بأمور بسيطة مثل تغليف المنتجات وفرز العناصر. هناك نوعان من أجهزة الطرفية: الآلات التلقائية بالكامل والآلات شبه التلقائية. لكل نوع مزاياه وعيوبه الخاصة، مما يمكن أن يعقد عملية الاختيار لمهمة معينة.
مشكلة الأتماتا المنفصلة في الحدود
تلقائية أجهزة الطرفية هي أمر يجب على العديد من الشركات أن تقيمه. تقوم الآلات التلقائية بالكامل بكل شيء بنفسها دون تدخل البشر. أما شبه التلقائية فتحتاج إلى بعض المساعدة البشرية لتعمل. سواء كان النظام المتكامل التلقائي أو شبه التلقائي هو الخيار الصحيح لمطار ما يعتمد على عوامل مثل مدى صعوبة المهمة، ومقدار المال المتاح، ومدى الحاجة للتلقائية.
التلقائي بالكامل مقابل شبه التلقائي أجهزة الطرفية
تُعد آلات الوصلات الطرفية الأوتوماتيكية بالكامل (المعروفة أيضًا باسم آلات ثني الوصلات الطرفية الأوتوماتيكية) مثالية للأعمال التي تتطلب إنجاز العمل بسرعة ودقة. صُممت هذه الآلات للعمل بسرعة وكفاءة، دون الحاجة إلى إشراف مستمر. ماكينة الطرف شبه الأوتوماتيكية في المقابل، تتطلب أن يساعد الأشخاص في تشغيلها، لذا قد تكون أبطأ، لكنها أيضًا أكثر مرونة ويمكن التحكم بها لتقديم المساعدة في أوقات الأزمات.
آلات الطرفيات بالكامل أوتوماتيكية مقابل نصف أوتوماتيكية
عند التفكير في اختيار جهاز نهائى أوتوماتيكى بالكامل أو آلات الطرفيات نصف الأوتوماتيكية، من الضروري التفكير في ما تتطلبه الوظيفة. بالنسبة للمهام التي تتضمن نفس الحركات مرارًا وتكرارًا - على سبيل المثال، تعبئة العناصر - تعمل الآلات الأوتوماتيكية بالكامل بشكل جيد. أما الآلات نصف الأوتوماتيكية فهي أكثر ملاءمة للأعمال التي تتطلب مرونة أكبر، مثل فرز العناصر بعدة طرق على أجهزة مختلفة.
التقدم في التلقائيه
تُغيّر التكنولوجيا الجديدة طريقة عمل الآلات الطرفية. بفضل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، أصبحت الآلات الطرفية الأوتوماتيكية بالكامل قادرة على التكيف مع مختلف الظروف واتخاذ القرارات تلقائيًا. وهذا يزيد من إنتاجيتها في مجموعة واسعة من الصناعات.